من لم يجدها جيده لم ينتقد او يدلي برأي قد ينفع الكاتب فيما يلي
ومن استمتع واعجب بما قرأ اكتفى بأن سر نفسه ولم يقل كلمة طيبة واحده رغم ان الكلمة الطيبة صدقة في ميزانه
دخل الكاتب فوجد المشاهدات بالمئات
والتعليقات تعد على اليد الواحده
قال..
يا بخلاااااااااااااااااااااااااااااء على العموم انا افخر دائما بشخص واحد ........يسمعنى ويفهمنى ويقدرنى .........حتى لو نجحت بقارئ واحد فقط ....اكون نجحت ............ نعود من جديد .......... والهبوط ليس بجديد .........سعد سعد يحيا سعد .............. الموت الزئام او الاستقلال التام ......... سغد سعد يحيا سعد ......... الجمهور بينادى ....على سعد لانقاذ النادى من عبد الهادى ........وكفته اللومانى ونجحت المظاهرات ونم اقصاء الاستاذ عبد الله المحامى من النادى وتعين سعد وبما انه محامى نجحت القواضى وتم اعادته للنادى ........سعد سعد يسقط سعد وعدنا من القاهرة ليلا بعد هزيمة ثقيلة من المقاولون فى الكاس 3-0 ووجدنا فى علولة شلة الانس مجمعة ومتربعة وهات يا صرقعة بالاصابع مولعة وكان سعد ولكن ليس سعد الزعيم انما كان سعد من نوع اخر وكان معه باقى الشلة بقيادة وحش الشاشة وبياع التذاكر فى السوق السودة والبيضة والحمرا والكل بيهنى وبيبارك لعم عبد الهادى على عودة المكرونة للنادى والفته ولا ننسى عبدة كفته ....نابه من الشاى والقهوة والمعسل نصيب الاسد كفاية كدة ......اكمل بعدين